اذداد الاحتياج للمواصلات العامه خصوصا بعد دخول المدارس وما يشهده ابنائنا من عناء فى سبيل الوصول الى مدارسهم والوسيله الوحيده هى المكروباص او المترو ورغم ذالك لايمكن الاعتماد عليهم نظرا لكثرة المواطنين والطلاب ونحن منذ عقود طويله نقع تحت رحمة اصحاب المكروبصات وتحكمهم وتطاول البعض منهم على المواطنين ونتحمل عبىء مادى فرضوه علينا لنحاسب مرتين على الاجره من الكوبرى الى الملف بخمسون قرش ومن الملف الى فايده كامل بخمسون قرش ايضا بالرغم من ان الاجره هى خمسون قرش من الكبرى الى فايده فنتوجه بنداء انسانى الى كل مسئول يمكنه ان يساعد فى حل هذه الازمه المزمنه لاابناء دار السلام